dc.contributor.author |
السدحان، عبدالله بن ناصر (تحرير) |
|
dc.contributor.author |
القرني، محمد بن مسفر (مراجعة) |
|
dc.contributor.author |
القحطاني، تركي بن حسن (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
الرشيد، خالد بن حمد (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
الحليبي، خالد بن سعود (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
بافقيه، خدية بنت علوي (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
الحربي، يحيي بن عبدالله (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
العتيبي، سناء بنت محسن (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
المقبل، عبدالعزيز بن عبدالله (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
العومي، مها بنت عبدالله (مؤلف مشارك) |
|
dc.contributor.author |
آل همله، نورة بنت مسفر (مؤلف مشارك) |
|
dc.date.accessioned |
2023-01-26T19:48:33Z |
|
dc.date.available |
2023-01-26T19:48:33Z |
|
dc.date.issued |
2023 |
|
dc.identifier.uri |
http://repository.hess.sa/xmlui/handle/123456789/541 |
|
dc.description |
186 ص: ايض |
en_US |
dc.description.abstract |
ليس التخبيب جديدًا على المجتمع المسلم، فقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم قبل أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمن بمفهومه الواسع الذي يشمل كل أنواع إيقاع البغضاء والمشاحنة بين اثنين سواء أكانا زوجين، أو صديقين، أو سيدا وخادمه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من خبب امرأة على زوجها أو عبدا على سيده" (حديث صحيح).
وحديثنا هنا عن حالة واحدة تتلون بأطياف كل عصر ومستجداته أن يقوم شخص بالتدخل بين زوج وزوجته ويكون الهدف والقصد من ذلك إفساد الحياة الزوجية فيما بينهما، سواء أكان هذا الشخص رجلا أو امرأة، بأن تتدخل امرأة ما لتفسد الزوجة على زوجها وتحرضها على الطلاق منه، أو رجل يقوم بتحريضها على عصيان زوجها والخروج عن طاعته أو الطلاق منه.
وازدادت عاصفة التحبيب تخريبا وسطوة، حين امتطت موجات الأثير الإلكتروني، فجاء في ملابس تنكرية مختلفة نصوص مكتوبة أو مسموعة أو مرئية، تهدف إلى تأجيج النزاع بين الزوجين بقصد التفريق بينهما تماما كما يفعل السحرة حين يفرقون به بين المرء وزوجه من (الآية: ١٠٢، سورة البقرة)، وكما تفعل الشياطين تماما وفق ما ذكره المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث قال: "إن ابليس يضع عرشه على الماء، ثُمَّ ببعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول، فعلت كذا وكذا، فيقول ما صنعت شيئًا، قال ثم يجي، أحدهم فيقول ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته قال فيدنيه منه ويقول نعم أنت . (رواه الإمام مسلم). ولا غرو أن يفرح الشيطان الأكبر بذلك لأنه سيظفر بعدد من أهدافه، يبدأ بتفكيك الأسرة بالطلاق الشرعي، أو العاطفي، ويُثني بتضييع الأطفال، وتشتيتهم وإبعادهم عن أحد الوالدين على الأقل، ثم يثُلث بالآثار النفسية المدمرة التي قد تحرق قلبي الزوجين، وربما تبقي أحدهما دون زواج، بل ربما أفسد ذات البين بين أسرتين، وإذا لم يحدث الطلاق، فقد تحدث الخيانات الزوجية!
ولو تأملنا أسباب التخبيب ودوافعه الحديثة، لوجدنا جزءًا منها يدل على عدم قصد التفريق، وجزءًا إرادة التفريق عمدًا وإصرارًا. وفيما يبدو أنه بغير قصد. |
en_US |
dc.description.sponsorship |
أوقاف علي عبدالعزيز الضويان |
en_US |
dc.language.iso |
العربية |
en_US |
dc.publisher |
الأحساء: مركز بيت الخبرة للبحوث والدراسات الاجتماعية الأهلي |
en_US |
dc.relation.ispartofseries |
دليل الإرشاد الأسري؛ 11 |
|
dc.subject |
الإرشاد الأسري |
en_US |
dc.subject |
العلاقات الأسرية |
en_US |
dc.subject |
التخبيب - قوانين وتشريعات |
en_US |
dc.title |
التخبيب بين الزوجين وكيف يتعامل معه المرشد الأسري؟ |
en_US |
dc.type |
كتب |
en_US |